الصفحة 6 من 6

قصيدة المتنبي:عيد بأية حال عدت يا عيد .... بما مضى أم لأمر فيك تجديد

 

أعود وبهذه المناسبة، مناسبة العيد، لقصيدة يحفظ تقريبا الجميع على الأقل البيت الأول منها، قصيدة المتنبي، عدت بأي حال، وأني اليوم لا أعود لها فقط لأنها تزامنت مع العيد كما قد نعتقد بل أعود لها لأنها شدت انتباهي من زاوية أو زاويا جديدة....

 

اِقرأ المزيد...

قصيدة: الطين

 

قصيدة الطين تعتبر في رأيي مواصلة لتيار برز بقوة داخل الشعر العربي، وأعني بذلك تيار فلسفة الوجود لكل من ابي العلاء المعري، وأبي العتاهية، ويمكن إضافة أخرين حتى من غرض الرثاء كما هو حال مع الخنساء. لهذا التيار تصورات وجودية ومواقف من الحياة ومن الموت، من الخوف، ومن الانسان ...

 

اِقرأ المزيد...

قصيدة : الخنساء

 

شاعرة سجلت إسمها بذهب داخل الخطاب الشعري، لأنها المرأة العربية الوحيدة التي كان لها شرف أن تكون شاعرة أيام كان لقب الشاعر (شعراء الجاهيلة)، لا يوزع كما هو حاصل عندنا اليوم ضف إلى ذلك أنها بقيت وفية لغرضها الشعري، وهو ميزة قلما نعثر عليها عند الشعراء ما عدا البعض كما هو الحال مثلا مع المعري دون أن ننسي أنها وبالرغم من كل هذا بقيت حزينة طيلة حياتها حيث لا يمكن أن يذكر الرثاء إلا وذكرت الخنساء إنها شاعرة الرثاء المتفرد كما يقول أحد ممن كتب حولها.

 

اِقرأ المزيد...

قصيدة الحطيئة

 

أعود اليوم للحطيئة لا لكي أذكركم بغرض الهجاء الذي أشتهر به شاعرنا بل لهذه القصيدة وللشاعر نفسه بالضبط لكي أبين مسائلتين: 1- الشيم العربية. 2- البعد الجمالي.

 

اِقرأ المزيد...

قصيدة الشاعر الشيخ عبد الحميد ابن باديس شعب الجزائر مسلم

 

هذه الأبيات تعكس معاني عديدة، ولكن ما أريد التركيز عليه هنا يتعلق بفعل التحرر المرتبط ليس بإرادة الحرب في حد ذاتها بقدر ما هو مرتبط بالظرف الذي يفرض خوضها، وهو ما يفسر أن الحرب في نظر شاعرنا لم تكن هدفا في حد ذاتها بقدر ما هي وسيلة لرفع الهيمنة، وهو ما يمكن أن يجعلنا نربط الحرية في مستوي معين بفعل التحرر.

 

إقرأ المزيد ...
الصفحة 6 من 6

فلسفة و ثقافة

علوم اجتماعية

علوم انسانية

أدب و ترجمة